وحديث: ((صوموا تصحُّوا)) وحديث: ((لو يعلم العِباد ما في رمضان، لتمنَّت أمتي أن يكون رمضان السَّنة كلها، إنَّ الجنة لتتزين لرمضان من رأس الحَول إلى الحول إلخ)) وهذا الحديث يشير إلى هذا الواقع، واقع نظرة الناس وتعاملهم، كما الإشارة إلى ذلك، وليس المطلوب رفض هذا الواقع وإلغاءه، وإنّما التسامي فيه، ووضع الأمور مواضعها، ليكون الإنسان والواقع محكومَين بعالم القيم، تابعين لها
أحاديث الفتن و الحوادث 2 للإمام المجدّد محمد بن عبد الوهاب -رحمه الله تعالى شرح حديث لا تقوم الساعة حتى
دل الحديث على أن الثيب أحق بنفسها من وليها في الإذن بمعنى أنه لا يزوجها حتى تأذن له بالنطق لأنها أحق منه بالعقد فإن لم ترض فليس للولي مع الثيب أمر, والبكر البالغ يستأذنها وليها في
فرأينا من الاحتياط ترك الاحتجاج بما انفرد جُملةً حتى تشتمل هذه اللفظة على ما أخطأ فيه، أو أُخطِئَ عليه، أو أُدخِلَ عليه وهو لا يعلم، أو دَخَل له حديثٌ في حديث، وما يشبه هذا من أنواع الخطأ
نص الحديث
شرح حديث (من كان له شعر فليكرمه) قال المصنف رحمه الله تعالى: [ باب في إصلاح الشعر
فإجابةً لسؤال أحد الإخوة الأفاضل كتبتُ هذا التخريج
وليس الحسد